أخرج البخاري [244] وغيره عن البراء بن عازب قال:قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إذا أتيت مضجعك، فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن، ثم قل: اللهم أسلمت وجهي إليك، وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك، اللهم آمنت بكتابك الذي أنزلت، وبنبيك الذي أرسلت، فإن مت من ليلتك، فأنت على الفطرة، واجعلهن آخر ما تتكلم به) قال: فرددتها على النبي صلى الله عليه وسلم، فلما بلغت: اللهم آمنت بكتابك الذي أنزلت، قلت: ورسولك، قال: لا، ونبيك الذي أرسلت.
وأخرجه الترمذي ( 3394 ) عن البراء بلفظ : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له ألا أعلمك كلمات تقولها إذا أويت إلى فراشك فإن مت من ليلتك مت على الفطرة وإن أصبحت أصبحت وقد أصبت خيرا تقول اللهم أسلمت نفسي إليك ووجهت وجهي إليك وفوضت أمري إليك رغبة ورهبة إليك وألجأت ظهري إليك لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك آمنت بكتابك الذي أنزلت ونبيك الذي أرسلت قال البراء فقلت وبرسولك الذي أرسلت قال فطعن بيده في صدري ثم قال ونبيك الذي أرسلت .
صححه العلامة الألباني في تعليقه على سنن الترمذي .
وأخرجه الترمذي ( 3394 ) عن البراء بلفظ : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له ألا أعلمك كلمات تقولها إذا أويت إلى فراشك فإن مت من ليلتك مت على الفطرة وإن أصبحت أصبحت وقد أصبت خيرا تقول اللهم أسلمت نفسي إليك ووجهت وجهي إليك وفوضت أمري إليك رغبة ورهبة إليك وألجأت ظهري إليك لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك آمنت بكتابك الذي أنزلت ونبيك الذي أرسلت قال البراء فقلت وبرسولك الذي أرسلت قال فطعن بيده في صدري ثم قال ونبيك الذي أرسلت .
صححه العلامة الألباني في تعليقه على سنن الترمذي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق