روى الحاكم في المستدرك " 8610 " عن أبي الشعثاء قال خرجنا مع أبي مسعود الأنصاري رضى الله تعالى عنه فقلنا له اعهد إلينا فقال عليكم بتقوى الله ولزوم جماعة محمد صلى الله عليه وسلم فإن الله تعالى لن يجمع جماعة محمد على ضلالة وأن دين الله واحد وإياكم والتلون في دين الله وعليكم بتقوى الله واصبروا حتى يستريح برا ويستراح من فاجر .
قال الحاكم : صحيح على شرط مسلم ووافقه الذهبي
وروى جزء منه (وإياكم والتلون في دين الله ) ابن ابي شيبة في المصنف بسند صحيح
* وهي وصية لصحابي ناصح أمين ... وفيها لزوم جماعة أهل الإسلام ، والتحذير من التلون في دين الله ، والأمر بالتقوى والصبر على المصائب ، خصوصا ظلم بعض من يتولون أمر العامة ... فالحل مع الحاكم الظالم الغشوم ان نصبر حتى يستراح منه ، وهذا فهم عامة الصحابة في مسألة الصبر على الحاكم الظالم ، والصبر لا يتعارض البتة مع النصح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالمعروف ....والصبر لا يعد جبن او خنوع وهذا بالطبع يتعارض مع البعض الذي يقول بالمظاهرات والاعتصامات ! .... ولكن الواجب ان نصبر ونتبع فهم الصحابة للمسألة ويوم التغابن قريب .
قال الحاكم : صحيح على شرط مسلم ووافقه الذهبي
وروى جزء منه (وإياكم والتلون في دين الله ) ابن ابي شيبة في المصنف بسند صحيح
* وهي وصية لصحابي ناصح أمين ... وفيها لزوم جماعة أهل الإسلام ، والتحذير من التلون في دين الله ، والأمر بالتقوى والصبر على المصائب ، خصوصا ظلم بعض من يتولون أمر العامة ... فالحل مع الحاكم الظالم الغشوم ان نصبر حتى يستراح منه ، وهذا فهم عامة الصحابة في مسألة الصبر على الحاكم الظالم ، والصبر لا يتعارض البتة مع النصح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالمعروف ....والصبر لا يعد جبن او خنوع وهذا بالطبع يتعارض مع البعض الذي يقول بالمظاهرات والاعتصامات ! .... ولكن الواجب ان نصبر ونتبع فهم الصحابة للمسألة ويوم التغابن قريب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق