روى في المسند (15320): عَنْ حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ، أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الصَّدَقَاتِ، أَيُّهَا أَفْضَلُ؟ قَالَ: " عَلَى ذِي الرَّحِمِ الْكَاشِحِ "
صححه العلامة شعيب وصححه العلامة الألباني من حديث أم كلثوم بنت عقبة كما في الترغيب 2535 وهو في صحيح الجامع ، واعله الوادعي في احاديث معلة ، صححه النووي في المجموع والهيثمي في المجمع
وابن حجر في الإصابة قال مرسل
صححه العلامة شعيب وصححه العلامة الألباني من حديث أم كلثوم بنت عقبة كما في الترغيب 2535 وهو في صحيح الجامع ، واعله الوادعي في احاديث معلة ، صححه النووي في المجموع والهيثمي في المجمع
وابن حجر في الإصابة قال مرسل
-قال السندي: قوله: "على ذي الرَّحِم الكاشح"، أي: القاطع المعرض، كأنه يَصْرِفُ عئك كشحَه إعراضاً، وفي "النهاية": هو العدوُ الذي يُضمر عداوتَه ويطوي عليها كَشْحَه، أي: باطِنه. والكشحُ: الخَصْرُ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق