قال تعالي : (وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ{7} وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَن يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (
أخرج الإمام أحمد في المسند (3832) ، وابن ماجة (122) ، والحاكم في المستدرك وابن حبان في صحيحه واللفظ للمسند، عن ابن مسعود قال : أول من أظهر إسلامه سبعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمار وأمه سمية وصهيب وبلال والمقداد فأما رسول الله صلى الله عليه وسلم فمنعه الله بعمه أبي طالب وأما أبو بكر فمنعه الله بقومه وأما سائرهم فأخذهم المشركون فألبسوهم أد راع الحديد وصهروهم في الشمس فما منهم إنسان الا وقد واتاهم على ما أرادوا الا بلال فإنه هانت عليه نفسه في الله وهان على قومه فأعطوه الولدان وأخذوا يطوفون به شعاب مكة وهو يقول أحد أحد .
صححه العلامة أحمد شاكر في تحقيق المسند ، وحسنه العلامة شعيب الأرنؤوط ، وكذلك حسنه العلامة الألباني في تعليقه على ابن ماجة ، وحسنه إمام اليمن فى عصره العلامةمقبل بن هادي الوادعي في الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين (863(
قال العلامة أحمد شاكر :قال ابن الأثير : ( المواتاة : حسن المطاوعة والموافقة ... ) وفي المصباح (آتيته على الأمر بمعنى وافقته ، وفى لغة لأهل اليمن تبدل الهمزة واوًا ، فيقال واتيته على الأمر مواتاة ... ) اهـ
أخرج الإمام أحمد في المسند (3832) ، وابن ماجة (122) ، والحاكم في المستدرك وابن حبان في صحيحه واللفظ للمسند، عن ابن مسعود قال : أول من أظهر إسلامه سبعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمار وأمه سمية وصهيب وبلال والمقداد فأما رسول الله صلى الله عليه وسلم فمنعه الله بعمه أبي طالب وأما أبو بكر فمنعه الله بقومه وأما سائرهم فأخذهم المشركون فألبسوهم أد راع الحديد وصهروهم في الشمس فما منهم إنسان الا وقد واتاهم على ما أرادوا الا بلال فإنه هانت عليه نفسه في الله وهان على قومه فأعطوه الولدان وأخذوا يطوفون به شعاب مكة وهو يقول أحد أحد .
صححه العلامة أحمد شاكر في تحقيق المسند ، وحسنه العلامة شعيب الأرنؤوط ، وكذلك حسنه العلامة الألباني في تعليقه على ابن ماجة ، وحسنه إمام اليمن فى عصره العلامةمقبل بن هادي الوادعي في الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين (863(
قال العلامة أحمد شاكر :قال ابن الأثير : ( المواتاة : حسن المطاوعة والموافقة ... ) وفي المصباح (آتيته على الأمر بمعنى وافقته ، وفى لغة لأهل اليمن تبدل الهمزة واوًا ، فيقال واتيته على الأمر مواتاة ... ) اهـ
وروى أبو بكر بن أبي شيبة عن عن قيس بن أبي حازم قال : اشترى أبو بكر بلالا بخمس أواق وهو مدفون بالحجارة
صححه الحافظ ابن حجر في فتح الباري تحت الحديث 3544 من نسختي ، وقوى إسناده الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء الجزء الاول . بلفظ : اشترى أبو بكر بلالا وهو مدفون في الحجارة بخمس أواق ذهبا ، فقالوا : لو أبيت إلا أوقية لبعناكه ، قال : لو أبيتم إلا مئة أوقية لأخذته .
المراجع : مسند الإمام أحمد تحقيق شاكر _ سنن ابن ماجه تعليق العلامة الألباني _ مستدرك الحاكم _ الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين للعلامة مقبل بن هادي _ فتح الباري للحافظ _ وسير أعلام النبلاء للذهبي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق