عن عبد الله بن عمرو مرفوعاً قال
: " ليأتين على الناس زمان؛ قلوبهم قلوب الأعاجم؛
قيل : وما قلوب الأعاجم ؟
قال : حب الدنيا، سنتهم سنة الأعراب، ما أتاهم من رزق جعلوه في الحيوان، يرون الجهاد ضرراً، والصدقة مغرما "
راجع إسناده في المطالب العالية 4493 وصحح الحافظ الموقوف _ وحسن العلامة الألباني في الصحيحة 3357 المرفوع وقال في الموقوف : انه في حكم المرفوع؛ كما لا يخفى، وهو من أعلام صدقه ونبوته - صلى الله عليه وسلم - ؛ فإن ما فيه من الغيب قد تحقق في هذا الزمان. والله المستعان. اهـ
والحديث عند أبو يعلى والطبراني
الحيوان : مبالغة في الحياة
قيل : وما قلوب الأعاجم ؟
قال : حب الدنيا، سنتهم سنة الأعراب، ما أتاهم من رزق جعلوه في الحيوان، يرون الجهاد ضرراً، والصدقة مغرما "
راجع إسناده في المطالب العالية 4493 وصحح الحافظ الموقوف _ وحسن العلامة الألباني في الصحيحة 3357 المرفوع وقال في الموقوف : انه في حكم المرفوع؛ كما لا يخفى، وهو من أعلام صدقه ونبوته - صلى الله عليه وسلم - ؛ فإن ما فيه من الغيب قد تحقق في هذا الزمان. والله المستعان. اهـ
والحديث عند أبو يعلى والطبراني
الحيوان : مبالغة في الحياة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق