أخرج في " المسند _ 17006
" و" النسائي _ 3561 " واللفظ للنسائي :
عن سلمة بن نفيل الكندي قال : كنت جالسا عند رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال رجل يا رسول الله أذال الناس الخيل ووضعوا السلاح وقالوا لا جهاد قد وضعت الحرب أوزارها فأقبل رسول الله صلى الله عليه و سلم بوجهه وقال : كذبوا الآن الآن جاء القتال ولا يزال من أمتي أمة يقاتلون على الحق ويزيغ الله لهم قلوب أقوام ويرزقهم منهم حتى تقوم الساعة وحتى يأتي وعد الله والخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة وهو يوحي إلي أني مقبوض غير ملبث وأنتم تتبعوني أفنادا يضرب بعضكم رقاب بعض وعقر دار المؤمنين الشام
صححه العلامة الالباني كما في " الصحيحة _ 1935 ، 3367" _ وحسنه العلامة شعيب الأرنؤوط في تحقيق المسند .
أذال : أي أهان . و قيل : أراد أنهم وضعوا أداة الحرب عنها و أرسلوها .
يزيغ : أي يميل .
عن سلمة بن نفيل الكندي قال : كنت جالسا عند رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال رجل يا رسول الله أذال الناس الخيل ووضعوا السلاح وقالوا لا جهاد قد وضعت الحرب أوزارها فأقبل رسول الله صلى الله عليه و سلم بوجهه وقال : كذبوا الآن الآن جاء القتال ولا يزال من أمتي أمة يقاتلون على الحق ويزيغ الله لهم قلوب أقوام ويرزقهم منهم حتى تقوم الساعة وحتى يأتي وعد الله والخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة وهو يوحي إلي أني مقبوض غير ملبث وأنتم تتبعوني أفنادا يضرب بعضكم رقاب بعض وعقر دار المؤمنين الشام
صححه العلامة الالباني كما في " الصحيحة _ 1935 ، 3367" _ وحسنه العلامة شعيب الأرنؤوط في تحقيق المسند .
أذال : أي أهان . و قيل : أراد أنهم وضعوا أداة الحرب عنها و أرسلوها .
يزيغ : أي يميل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق