عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ السَّائِبِ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي قَبْلَ الظُّهْرِ بَعْدَ الزَّوَالِ أَرْبَعًا، وَيَقُولُ: " إِنَّ أَبْوَابَ السَّمَاءِ تُفْتَحُ، فَأُحِبُّ أَنْ أُقَدِّمَ فِيهَا عَمَلًا صَالِحًا "
المسند (15396) صححه شعيب وصححه الألباني في الصحيحة (3404) حسنه ابن حجر في الافكار
- وجاء في صحيح الجامع (1532)عن أبي أيوب الأنصاري مرفوعا :
المسند (15396) صححه شعيب وصححه الألباني في الصحيحة (3404) حسنه ابن حجر في الافكار
- وجاء في صحيح الجامع (1532)عن أبي أيوب الأنصاري مرفوعا :
إنَّ أبوابَ السماءِ تُفْتحُ إلى زوالِ الشمسِ ، فلا تُرْتَجُ حتى يُصلَّى الظهرُ ، فأحبُّ أن يُصعدَ لي فيها خيرٌ
- وفي رواية ان الصلاة بدون فاصل حسنه لغيرها شعيب وضعفها الذهبي في المهذب وضعفها الألباني (اي الزيادة )كما في الضعيفة 6727 ، فقد جاء في المسند (23532) : عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيِّ، قَالَ: أَدْمَنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ عِنْدَ زَوَالِ الشَّمْسِ قَالَ: فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ مَا هَذِهِ الرَّكَعَاتُ الَّتِي أَرَاكَ قَدْ أَدْمَنْتَهَا قَالَ: " إِنَّ أَبْوَابَ السَّمَاءِ تُفْتَحُ عِنْدَ زَوَالِ الشَّمْسِ، فَلَا تُرْتَجُ حَتَّى يُصَلَّى الظُّهْرُ، فَأُحِبُّ أَنْ يَصْعَدَ لِي فِيهَا خَيْرٌ " قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ تَقْرَأُ فِيهِنَّ كُلِّهِنَّ؟ قَالَ: قَالَ: " نَعَمْ " قَالَ: قُلْتُ: فَفِيهَا سَلَامٌ فَاصِلٌ؟ قَالَ: " لَا "
قال السندي: "أدمَن" أي: واظَبَ أربع ركعات، لا يَبعُد أن تكون هي سنَّة الظهر.
"فلا تُرتَجُ" على بناء المفعول، من الإرتاج، بتخفيف الجيم، أي: فلا تُغلق.
- وعند النسائي عن أم حبيبة أم المؤمنين من صلى أربعا ، قبل الظهر ، وأربعا بعدها ، لم تمسه النار
صححه الألباني
- وفي المسند عنها ايضا
- وعند النسائي عن أم حبيبة أم المؤمنين من صلى أربعا ، قبل الظهر ، وأربعا بعدها ، لم تمسه النار
صححه الألباني
- وفي المسند عنها ايضا
لما نزل بعنبسة بن أبي سفيان الموت، اشتد جزعه، فقيل له: ما هذا الجزع؟ قال: أما إني سمعت أم حبيبة، يعني أخته، تقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صلى أربعا قبل الظهر، وأربعا بعدها، حرم الله لحمه على النار. فما تركتهن منذ سمعتهن.
صححه الشيخ شعيب 26764
- وفي المسند 650 :
عن عاصم بن ضمرة، قال: سألنا عليا، عن تطوع النبي صلى الله عليه وسلم بالنهار، فقال: إنكم لا تطيقونه. قال: قلنا: أخبرنا به نأخذ منه ما أطقنا. قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا صلى الفجر أمهل، حتى إذا كانت الشمس من هاهنا -يعني من قبل المشرق- مقدارها من صلاة العصر من هاهنا من قبل المغرب، قام فصلى ركعتين، ثم يمهل حتى إذا كانت الشمس من هاهنا -يعني من قبل المشرق- مقدارها من صلاة الظهر من هاهنا -يعني من قبل المغرب- قام فصلى أربعا، وأربعا قبل الظهر إذا زالت الشمس، وركعتين بعدها، وأربعا قبل العصر، يفصل بين كل ركعتين بالتسليم على الملائكة المقربين، والنبيين، ومن تبعهم من المؤمنين، والمسلمين، قال: قال علي: تلك ست عشرة ركعة، تطوع النبي صلى الله عليه وسلم بالنهار، وقل من يداوم عليها. حدثنا وكيع، عن أبيه، قال: قال: حبيب بن أبي ثابت لأبي إسحاق حين حدثه: يا أبا إسحاق، يسوى حديثك هذا ملء مسجدك ذهبا.
صححه شعيب بقوله إسناد قوي ، صححه العلامة الألباني في صحيح ابن ماجه وفيه شاهد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق