روى الإمام أحمد "7049 ، 6508"، أبو داود" 4342 " ، و"الحاكم _2728 مقبل "، من عدة طرق واللفظ لسنن أبي داود
عن عمارة بن عمرو عن عبد الله بن عمرو بن العاص :
أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال " كيف بكم وبزمان " أو " يوشك أن يأتي زمان يغربل الناس فيه غربلة تبقى حثالة من الناس قد مرجت عهودهم وأماناتهم واختلفوا فكانوا هكذا " وشبك بين أصابعه .
فقالوا كيف بنا يارسول الله ؟
قال " تأخذون ما تعرفون وتذرون ما تنكرون وتقبلون على أمر خاصتكم وتذرون أمر عامتكم "
.
قال الحاكم :صحيح على شرط الشيخين ووافقه الذهبي ولم يوافقهم العلامة مقبل .
صححه العلامة أحمد شاكر في تعليقه على المسند وكذلك العلامة شعيب ،
صححه العلامة الألباني في السلسلة 205 ، 206 ، وفي السنن
حسنه العلامة مقبل في الصحيح المسند من دلائل النبوة ص 557
* ورواه ابن حبان 5920
.
* الحثالة: هي التي في آخر الإناء ... والحثالة: هو الرديء من كل شيء، فحثالة التمر هو أردؤه، وما لا خير فيه. وكذلك الحثالة من الناس، هم أراذل الناس وشرارهم وسفلتهم، وهم الذين لا خير فيهم.
* مرجت عهودهم :أي اختلطت وفسدت و أصبحوا لا عهدَ لهم
* واختلفوا فكانوا هكذا " وشبك بين أصابعه :أي يمزج بعضهم ببعض وتلبس أمر دينهم فلا يعرف الأمين من الخائن ولا البر من الفاجر .
عن عمارة بن عمرو عن عبد الله بن عمرو بن العاص :
أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال " كيف بكم وبزمان " أو " يوشك أن يأتي زمان يغربل الناس فيه غربلة تبقى حثالة من الناس قد مرجت عهودهم وأماناتهم واختلفوا فكانوا هكذا " وشبك بين أصابعه .
فقالوا كيف بنا يارسول الله ؟
قال " تأخذون ما تعرفون وتذرون ما تنكرون وتقبلون على أمر خاصتكم وتذرون أمر عامتكم "
.
قال الحاكم :صحيح على شرط الشيخين ووافقه الذهبي ولم يوافقهم العلامة مقبل .
صححه العلامة أحمد شاكر في تعليقه على المسند وكذلك العلامة شعيب ،
صححه العلامة الألباني في السلسلة 205 ، 206 ، وفي السنن
حسنه العلامة مقبل في الصحيح المسند من دلائل النبوة ص 557
* ورواه ابن حبان 5920
.
* الحثالة: هي التي في آخر الإناء ... والحثالة: هو الرديء من كل شيء، فحثالة التمر هو أردؤه، وما لا خير فيه. وكذلك الحثالة من الناس، هم أراذل الناس وشرارهم وسفلتهم، وهم الذين لا خير فيهم.
* مرجت عهودهم :أي اختلطت وفسدت و أصبحوا لا عهدَ لهم
* واختلفوا فكانوا هكذا " وشبك بين أصابعه :أي يمزج بعضهم ببعض وتلبس أمر دينهم فلا يعرف الأمين من الخائن ولا البر من الفاجر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق